الشيطان والنفس الأمَّارة بالسوء
السؤال :
السلام عليكم
يكثر في عرف المؤمنين عند وقوع ضرر عليهم أن ينسبونه للشيطان الرجيم ، فيستعيذون منه ويلعنونه .
فهل يوسوس الشيطان لابن آدم حتى يضلهم أو يوقعهم في أذًى أو ضررٍ أو خسرانٍ في عالم الدنيا ، أم هدفه فقط أن يزلهم عن طريق الحق ؟
هل هذا من عمل الشيطان ، أم من عمل النفس الأمارة بالسوء ؟
وهل توجد روايات عن أهل البيت ( عليهم السلام ) تتحدث عن هذا الأمر ؟
وشكراً لكم
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الجواب 1 : الأمران معاً .
الجواب 2 : السببان معاً .
الجواب 3 : يمكنكم – للاطلاع على هذا – مراجعة كتب التفسير ، كتفسير مجمع البيان ، و تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان ، وتفسير البرهان ، وتفسير نور الثقلين ، وتفسير كنز الدقائق ، إذ فيها ما يغنيكم إن شاء الله تعالى .